/ وَ كان يمكنك أن تكون غيابًا أبديًا، أو موسيقى وداع، أو ربما كذبة واضحة، لكنك كنت شيئا في منتصف القلب، لا يسعني دفنك، ولا حبك .
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !