![]() |
بِمَ يُنصح من استقام على الخير ثم تأخر؟
السؤال: إنني شابٌّ اهتديتُ إن شاء الله إلى طريق الصواب، وفي البداية وجدتُ حلاوة الإيمان، وشدَّني إنكار المُنكر ولكنني الآن تقهقرتُ حتى إني أخاف أن أنتكس، أرجو من فضيلتكم النُّصح لي ولإخواني في مثل هذا الموضوع؟ الجواب: الواجب على المؤمن والمؤمنة إذا مَنَّ الله عليه بالاستقامة أن يُحافظ عليها، وألا يُشدد على نفسه، وأن يصحب الأخيار ويبتعد عن الأشرار، فالمؤمن مأمورٌ بالثبات على الحقِّ، والحذر من الغلو والجفاء، فلا يغلُ ويبتدع ويُشدد ولا يجفُ ويقصر ويرتكب المعاصي، ولكن بين ذلك، لا غلو، ولا جفاء، يتحدث مع إخوانه، ويُجالس إخوانه في الله، ويتعاون معهم على البر والتَّقوى، وينصح لهم، ويقبل النَّصيحة، ولا يبتدع في الدين ما لم يأذن به الله، ولا يرضى بالفاحشة، ولا يميل إليها. هكذا المؤمن: يتوسط في أموره، فلا غلو، ولا جفاء، لا عنف وشدَّة، ولا تساهل في أمر الله، ولكن وسط، يرفق بإخوانه ويُحب لهم الخير، ويُخاطبهم بالتي هي أحسن، ولا يبتدع في دين الله ما لم يأذن به الله، ولا يقصر ويرتكب ما حرَّم الله. _ الإمام ابن باز رحمه الله. |
تسلم ايدك ع الطرح
|
.، جزاك الله خير:241: وجعله في موازين حسناتك:241: وانارالله دربك بالايمان:241: ماننحرم من جديدك المميز:241: امنياتي لك بدوام التألق والابداع:241: دمـت بحفظ الله ورعايته:241: |
جزاك الله خير
وبارك الله فيك وأثابك الله الجنة أن شاءالله |
جُزاكّ الله خُير علىّ مُـا قُدمتّ
ورزُقكّ بُكُل حَرف خّطتهَ أناملكّ جُزيل الحُسناتّ |
سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل لرُوحك السّعادة :241::ff1 (153)::241: |
_
جَزاك الله جنّةٌ عَرضها السّمواتِ والأَرض ولا حَرمك الأجِر. |
-
عيون إزدان مُتصفحي بتشريفك لك جنائن الورد. |
-
قلب إزدان مُتصفحي بتشريفك لك جنائن الورد. |
-
سمو المشاعر إزدان مُتصفحي بتشريفك لك جنائن الورد. |
الساعة الآن 01:54 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب