|
الحمامتان والسلحفاة
يُحكى أن حمامتان جميلتان قررتا السفر والابتعاد عن الغدير الذي عاشتا إلى جانبه طويلاً بسبب شح الماء فيه، فحزنت صديقتهما السلحفاة وطلبت منهما أن تأخذاها معهما، فأجابتها الحمامتان بأنها لا تستطيع الطيران، بكت السلحفاة كثيراً وتوسلتهما بأن تجدا طريقة لنقلها معهما، فكرت الحمامتان كثيراً وقررتا حملها معهما، فأحضرتا عوداً قوياً أمسكت كل واحدة منهما به من طرف وطلبتا من السلحفاة أن تعض على هذا العود حتى تطيرا بها، من أن تفتح فمها مهما كلّف الأمر لأن ذلك سيؤدي إلى سقوطها، وافقت السلحفاة على ذلك ووعدتهما تنفذ ما طلبتاه منها وطارت الحمامتان فوق الغابة، إلى أن رأى بعض الناس الحمامتين والسلحفاة فقالوا: يا للعجب حمامتان تحملان سلحفاة وتطيران بها!! لم تستطع السلحفاة تمالك نفسها فقالت: فقأ الله أعينكم ما دخلكم انتم! فسقطت بعد أن أفلتت العود من فمها وتكسرت أضلعها وقالت باكية: هذه هي نتيجة كثرة الكلام وعدم الوفاء بالوعد. |
يعطيك العافيه وسلمت يداك وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير |
تسلم ايدك ع الطرح
|
اقتباس:
ممتنٌ لهذا التواجد الأنيق نورتي المكان لروحك باقة وردٍ نديه مقرونة بأطيب تحيه ومودتي |
اقتباس:
وشكراً لإِطلالتكِ البهيه |
انجاز رائع ومواضيع مميزه وابداع راقي
سلمت وسلمت الايادي التي شاركت وساهمت في هذا الطرح الجميل بارك الله فيكم ولا تحرمونه من ابداعاتكم وتميزكم المتواصل واصلو في كل ما هو جديد ومفيد لديــــــــــــــكم فنحن بانتظار جديدكم الرائع والجميــــــل كوجودكم المتواصل والجميل معنا تحياتي لسمو شخصكم الكريم |
سلمت يمناك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك الشيق تحياتي لسمو شخصك الكريم |
اقتباس:
طاب لي مرورك الكريم وتعطيرك المكان فقد إِزدان ركني ببهاء إِطلالتك لسموك جنائن الجوري مع فائق الأمتنان ومودتي |
اقتباس:
باقات ياسمين لجمال هذه الأطلالة نورتي متصفحي لقلبك أعطر تحية مقرونة بشكري |
..:241::241:
طرحَ عَذب ..!! أختيآر أنيق وحضور صآخب سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك |
| الساعة الآن 07:04 AM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب