الآية: ﴿ وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا ..)
 

الآية: ﴿ وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا ..)

♦ الآية: ﴿ وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (59).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَتِلْكَ الْقُرَى ﴾ يريد: القرى التي أهلكها بالعذاب ﴿ أَهْلَكْنَاهُمْ ﴾ أهلكنا أهلها ﴿ لَمَّا ظَلَمُوا ﴾ أشرَكوا وكذَّبوا الرُّسل ﴿ وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ ﴾ لإِهلاكهم ﴿ مَوْعِدًا ﴾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ ﴾، يعني: قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط وغيرهم، ﴿ لَمَّا ظَلَمُوا ﴾: كفروا، ﴿ وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا ﴾؛ أي: أجلًا، قرأ أبو بكر لمهلكهم بفتح الميم واللام، وقرأ حفص بفتح الميم وكسر اللام، وكذلك في النمل «مهلك»؛ أي: وقت هلاكهم، وقرأ الآخرون بضم الميم وفتح اللام أي: لإهلاكهم.

طرح هادف, يستحق الوقفه والتامل.

المشاركه المفيده , تتكون من كلام طيب,

والكلمه الطيبه صدقه.... بارك الله فيك.

جَزاكِ اللهِ خُيرِ الجَزاء
ونفِعُ بكٌ وبطِرحكَ القيَيم
ولاَ حَرمُكِ الاًجَر
بُاركِ اللهِ فيُك ..~

-









أسعدني توآجدكم
كل الشكر وَ التقدير ..:241:

-









أسعدني توآجدك
كل الشكر وَ التقدير ..:241:

بارك الله فيكـ
ولا حرمكـ الأجر
دمت برضى الله وفضله

-













أسعدني توآجدك
كل الشكر وَ التقدير ..:131:

بارك الله فيك
يعطيك العافية ع الطرح..:241:

-










أسعدني توآجدك
كل الشكر وَ التقدير ..:241: