بعد رسائل التهديد.. رامي مخلوف مخاطبا الأسد من سوريا: لن أغادر منزلي واقفا
https://mz-mz.net/wp-content/up/2020/12/untitled-1.jpg رد رجل الأعمال السوري رامي مخلوف، على رسائل التهديد التي تصل له مما وصفهم بـ”أثرياء الحرب”، مؤكدا أنه ما زال في منزله في سوريا ولن يغادره واقفا. وبحسب “روسيا اليوم”، خاطب مخلوف مجددا بشار الأسد دون أن يسميه، قائلًا” من خادم العباد إلى رئيس البلاد”، وتحدث للمرة الثانية عن “أثرياء الحرب”، ومحاولاتهم في تصفية ممتلكاته، وضرب الاقتصاد. وأضاف مخلوف أن آخر رسالة لهم إليه كان مفادها “إما الرضوخ لطلباتهم أو استصدار قرارات قضائية بحقنا بالاستلاء على ما تبقى من الأملاك ولن يتركوا لنا حتى منزلا نتآوى فيه”. وخاطبهم مخلوف بالقول: “إني في أصعب فترات الحرب كان منزلي والمناطق المحيطة حوله مليئة بالمسلحين ولم نخف ولم نغادر لأننا كنا على يقين بأننا على حق وأقول اليوم نفس عبارتي أنني ما زلت سائر على طريق الحق ولن أتراجع عنه وأنني موجود في منزلي ولن أغادره واقفا”. وطالب “بوضع حد لتصرفات أثرياء الحرب ووقف ممارساتهم وأساليبهم القهرية والاحتيالية وإحقاق الحق وإعادته إلى أصحابه”. يذكر أن النظام السوري اتخذ عدة إجراءات طالت مخلوف واستثماراته في البلاد، من الحجز على أمواله، إلى منعه من مغادرة البلاد، إلى تعيين حارس قضائي على أهم استثماراته وهي شركة الاتصالات “سيريتل”، إلى إلغاء استثماراته في عدد من المناطق الحرة في البلاد. |
يعطيك العافيه على الطرح
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها تقديري لك |
/ شكراً جزيلاً لك عَ المتابعة الأخبارية يعطيك العافية |
مشكور ه على نشر الخبر والمتابعه الاخباريه
لك خالص تحياتى |
متابعة مميزة
باقةة شكري |
.
طرحَ عَذب أختيآر أنيق وحضور صآخب سلة من الوردَ وشكر لسموك |
سلمت اياديك ويعطيك العافية ع المُتابعة الاخباريه
بإنتظار المزيد من عبق عطاءك لروحك إكليل الورد https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...4ed1d75ae2.png |
..:241::241:
الشكر والتقدير لموآفآتنا بالأخبآر يعطيك العآفية |
متابعه مميزه
سلمت الايادي :241::241: |
الساعة الآن 01:34 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب