"هبني قليلا منك إن
غادرتَ كي أتأمّلَك يا حبُّ من أنشاك في قلبي وأوسع مدخلَك من أين جئْتَ ؟وكيف جئْتَ؟ ومن بروحي أنزلَك؟ ما شكل خاتمة الهوى إن كان هذا أوّلَك؟ " |
"وأبحثُ عني رويدًا رويدا
ويُغلقُ دوني سبيلُ التمنّي ولا زلتُ جَلدا أخوضُ الحياةَ وكم كان سهلا سبيلُ التجنّي فأُجرحُ يومًا وأَفرحُ يوما وأُكسرُ يومًا ويومًا أغنّي وكانت أغانيّ لحنًا خفيّا رسائلَ حبٍّ إليّ..ومنّي" |
“أحبك
ما كان حُبًا يُحَد، ولا جوع عينٍ، وحُمّى جسد أردتُكَ من تعبي غفوةً.. ومن موجعاتِ المنافي ، بلد”. |
"فأنتِ القصيدة في هدّب عَيني
وأنتِ المسافة بيني وَ بيني وعيناكِ أحّلى مرافئ حُزني إذا غامَ قلبي .. وهبّ الحنِين وأنتِ المُحال الذي أشتهيهِ وأنتِ اليقين وأنتِ امتدادُ الزّمان وأنتِِ اتسَاع المكانِ وأنتِ المعّاني التي لم أقُلها وفوق المعاني" وفوق الكلام |
"تاهتْ عيوني في بحورِ عيونِها
واختارَ قلبي أن يغوصَ فيغرقَ أوَّاهُ من رمشٍ أحاطَ بعينها سهمٌ توغَّلَ في الوريدِ فمزَّقَ" |
من أي نافذة دخلتِ عواطفي ؟
ونشرت هذا الطهر في بُستاني قد كنت أكفر بالهوى وبأهلهِ أنتِ التي أرجعتِ لي إيماني |
" والحب في صورته
الحقيقية.. هو ألا تزيدك معرفة مواطن ضعف من تحب إلّا رغبة في ستر ضعفه، ولا يمنحك كشف خوفه إلا سعيًا لدرءِ خوفه، وأن يكون يسر قلبك باب سكينته، وصبر روحك مُتكأ حمقه، وإيمانك به آخر مسارات سعيه وأول موئِله." |
مُضيئة دائمًا كما لو أنها قنديل
|
"أتدرين أنك لون السماء
وغيمٌ على دفتيه ارتواء وأنك موج البحار بقلبي على راحتيك يكون البقاء" |
"شبيهُ الروحِ لكنْ أنتَ روحي
ونبضُ القلبِ من نسماتِ روحي إذا كان السحاب يمر يوماً على أرضٍ مجردة بروحي فأنت سحابة الغيث المجلل وميضُ البرقِ من مزنٍ يلوحِ أغثتَ جوانحي وأغثتَ قلبي وغيثُ الوصلِ قد أشفى جروحي" |
الساعة الآن 03:21 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب