تفسير ايه
قال تعالى:
﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ الشعراء (56). الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ مستعدُّون للحرب بأخذ أداتها، و﴿ حذرون ﴾ متيقِّظون. تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ قرأ أهل الحجاز والبصرة «حَذِرُونَ» و«فَرِهِينَ» [الشعراء: 149] بغير ألف، وقرأ الآخرون: «حاذرون» و «فارهين» بألف فيهما، وهما لغتان. قال أهل التفسير: ﴿ حَاذِرُونَ ﴾؛ أي مؤدون ومقوون؛ أي: ذو أداة وقوة، مستعدون شاكُون في السلاح، ومعنى "حذرون" أي خائفون شرَّهم. وقال الزجاج: الحاذر: المستعد، والحذر: المستيقظ، وقال الفراء: الحاذر: الذي يحذرك الآن، والحذر: المخوف. وكذلك لا تلقاه إلا حذرًا. والحذر: اجتناب الشيء خوفًا منه. |
جزاك الله خيرا وبارك فيـك علام الغيوب ونفـــس عنــك كـل مكــروب وثبـت قلبـك علـى دينـه إنــه مقلـب القلـوب دمت بحفظ الله ورعايته |
عُطِآءَ مُتوآصِلَ آخُآذِ . . وفُيضِ آخُرَ مَِن المُعّرفةِ والفُآئِدةَ شُكرِ مُمَِتِددِ وُدِ مُعتقَ |
بارك الله فيك
و جعل ماتنشر في ميزان حسناتك :ff1 (6): :ff1 (6): |
جزاك الله كل خير ..
وَبارك الله فيك ولا حرمك الأجر لك من الشكر أجزله. |
_
، جَزَاكَ اَللَّهُ اَلْجَنَّةَ وُوَالُدِيكْ سَلَّمَتْ يَدَاكَ وَنَفَّعَنَا اَللَّهِ بِمَا طَرَحَتْ - لَا عَدِمْنَا هَذَا اَلنَّقَاءِ . . :-ff1 (8): ~ |
جزاك الله خير الجزاء وجعله في موازين اعمالك
وسلمت أناملك على الطرح المميّز ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك لك تحياتي وفائق شكري ولك كل الود |
.
. جَزآك آلمولٍى خٍيُرٍ " .. آلجزآء .. " و ألٍبًسِك لٍبًآسَ " آلتًقُوِىَ " وً " آلغفرآنَ " وً جَعُلك مِمَنً يٍظَلُهمَ آلله فٍي يٍومَ لآ ظلً إلاٍ ظله .~ وً عٍمرً آلله قًلٍبًك بآلآيمٍآنَ .~ علًىَ طرٍحًك آلًمَحِمًلٍ بنًفُحآتٍ إيمآنٍيهً .! للهَ درِك ..||** |
-
جزاك الله خير .. بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك أثابك الله الجنة ..:-ff1 (8): |
الساعة الآن 07:30 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب