تويتريات :
الطُّغْمةُ الفاسدةُ ! طغمةٌ فاسدةٌ ، جهلةٌ أوباشٌ ، يتطاولون على الإمام المجدِّدِ (محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ، ورضي عنه) ، لا همَّ لهم سوى الأكلِ والشربِ ، وإمتاعِ عيونهم برؤية الأجسادِ العاريةِ ، وتشنيف آذانهم بمزاميرِ الشيطان ِ، وآهاتِ المومساتِ ، لم نَسْمَعْ لهم في نَوازلِ الأمَّةِ صوتاً ، وهم في أمةِ الإسلامِ صفرٌ على الشِّمال ، أَنْقَصوا من خيراتها ، وزادوا في رجيعها ! الرَّجيعُ للحيوانات ، واستعرتها لهم ، لأنهم أضَّلُ منها ! [/justify] السَّفلةُ الأَوباشُ # إغلاق_المحلات_وقت_الصلاة كيفَ نلْتَقي بالنبي صلى الله عليه وسلم على الحوض ، بل بأي وجْهٍ نُقَابلُهُ وقد أَخْلَفْنا وصيَّتَه (الصلاة الصلاة وما ملكتْ أيمانكم) . دَعْكَ من هؤلاءِ السَّفلةِ الأَوباشِ الذين لا يَفْقَهُون ، ولا يُحبُّون ويَتْبَعُون من الدين إلا : (تُنْكَحُ المرْأةُ لأربع ...) ، و(فانكحوا ما طابَ لكم من النساء) .[/justify] أيها المسْؤولُ أيها المسؤولُ سَتَقفُ أمامَ ملكِ الملوكِ جلَّ جلاله ليسْأَلكَ عن كلِّ صغيرةٍ وكبيرةٍ عَملْتها ، ولن يَنْفَعَكَ ويُنْقذَكَ مالُكَ وجاهُكَ ، فأعد للسُّؤالِ جواباً ! [/justify] لا ضَيْرَ # افتتاح_ المحلات _24 _ ساعة لا ضَيْرَ من التَّفْريطِ في أوَّلِ ما سَنُسْأَلُ عنه يوم القيامةِ ونُحَاسَبُ ! هذا الزَّمَنُ الذي نَمُرُّ فيه على القبور ، ونقولُ : ليتنا مكانكم ![/justify] الوقاحة والجهل البعضُ بلغتْ به الوقاحةُ والجهلُ أن يَلْعَنَ ويَتوعَّدَ بالنارِ من يَشَاءُ ، وكأنَّهُ العدلُ الحكمُ الذي بيده مقاليدُ السمواتِ والأرض ! [/justify] الحجتان أتَرْضاهُ لأمِّكَ ؟ أَتَرْضاهُ لابْنَتكَ ؟ َتَرْضاهُ لأُخْتكَ ؟ قالها النبيُّ صلى الله عليه وسلم ، فكانتْ حُجَّةً داحضةً ، دحضتِ الباطلَ ، وأظْهَرتِ الحقَّ ، أما الآن فلا يقولها إلا من لا حُجَّةَ لديه ![/justify] الاستثقالُ # فتح_ المحلات _وقت _ الصلاة أستغفر الله العظيم ، يستثقلون نصف ساعة امتثالاً لأمر ملك الملوك جل جلاله ، ولا يستثقلون الساعات في صالات الانتظار في المطار ، وفي السفر ، وحضور الحفلات الغنائية ، و ...[/justify] عبدُ الشَّيطانِ يا عَبْدَ الشَّيطانِ : إنَّ إمامكَ حينما عصى أمر ملك الملوك جل جلاله بالسُّجودِ لآدم ، قال بإقرار وخضوعٍ : (ربِّ فأَنْظرْني إلى يومِ يُبْعَثُون) ، ثم قال : (فَبعزَّتكَ لأُغْويَنَّهُم أَجْمعين) أي : بقُدْرَتكَ وسُلْطانكَ . وأنتَ تَتَجَرَّأُ على جنابِ الجبَّارِ جل جلاله ، بل وتُنْكرُ وجوده ![/justify] المتشدِّقون أيها المُتَشدِّقون بحقوق المرأةِ ، الحريصون على رَغَدِ عيْشها : هناكَ الكثيرُ من النساء قَصَمتْ ظُهُورَهُن الدُّيُونُ ، وبعضهن لا تَسْتَطيعُ تأمين لُقْمةِ العيشِ لأبْنَائها ، وبعضهن تَفْتَقرُ إلى أبْسَطِ سُبُلِ الرَّاحةِ في منزلها المُسْتَأْجَرِ المُتَهالكِ ، وبعضهن ... أين أنتم من هؤلاء ؟![/justify] أمةُ الغثاء نحنُ أمةُ الغُثاء ، أمةُ الغناء والمعازف ، كلَّما حل بساحنا خطبٌ هرعنا إليها ، ونُرَدِّدُ مُطَأْطئي الرؤوسِ : (النصرُ قادمٌ ، والعزةُ للإسلام والمسلمين) ![/justify] الحجةُ الواهيةُ مضتْ ثلاثُ ساعاتٍ كاملةٍ ، وأنا أضحكُ على هذه المقولةِ الساذجةِ التي لا يقولها إلا من حجته أوهى من بيت العنكبوت ، ولا يرى أبعدَ من أنفه ، أو طفل لم يَكْتملْ نُمُوُّ أسنانه بعد : (وش ذنب السعوديات إذا أنت ما شفت غير أهلك) ![/justify] قدِّيسةُ الذكورِ قلبُ الأُنْثى جميلٌ لا يَسْتَحقُّ أن يَتَألمَ ! أستغفرُ اللهَ العظيمَ ، تأَلَّمَتْ قلوبُ الأنبياء ، الرسل ، الصِّدِّيقين ، الشُّهداء ، الصَّالحين ، فكيف بهذا القلبِ الذي لا يُعْرَفُ شيءٌ عن نَقَائهِ وطُهْرهِ ؟! جَديرٌ ألا يُلِمَّ به الشَّجنُ لأنهُ في جسد قدِّيسةِ الذُّكور ![/justify] المبتدئون الكثيرُ يغضبُ عندما أقولُ بأننا مُبْتَدئون ، فرغمَ ركاكة اللفظِ ، وضعف الأسلوبِ ، والأخطاء النحوية والإملائية ، وسقطات الصُّور البلاغية ، إلا أنهم يرون أقلامهم تُضاهي امرأ القيس ، والنابغة ، وطرفة ! – وأيم الله-لو ظهرَ النابغةُ وقرأ ما نَكْتُبُ ، لرفع رأسه وقال : أضَلَلْتُ سبيلي إلى أرض العرب ؟![/justify] الاستثقالُ والجهدُ المبذولُ ! يَسْتَثْقلون ، ويَسْتَقْبحون أجملَ لغةٍ (اللغة العربية) ، ويَبْذُلون الجُهْدَ والمالَ لتعلُّم لغة الإفرنج ![/justify] انْحطاطُ الأدبِ معظمُ المنتديات أفسدت الذائقة ، وأضعفت الملكة ، وأعانت على انحطاط الأدب ! [/justify] العييُّ لا تكفيني هذه الأحرف للتعبير ! العربُ الأوائلُ أتوا بما تَحارُ فيه العقولُ من سحر البيانِ بهذه الأحْرف الثمانية والعشرين ، وأنتَ أيها العَيِيُّ تحتاجُ لحروفٍ أكثرَ ، ولن تَبْلُغَ عُشرَ العُشرِ من بلاغتهم وفصاحتهم ![/justify] التُّّرَّهاتُ والسَّماجةُ أَمْتَعضُ امتعاضاً شديداً عند سماع الكلمات الإنجليزية بدل العربية كـــ (اللوكيشن ، الويك إند ، الرسبشن ، الموبايل ، مسج ، بلوك ، يب ...) . قل : (الموقعُ ، عُطْلَةُ نهايةِ الأسبوع ، الاستقبالُ ، الهاتفُ ، الرسالةُ ، حظر ، نعم) ، ودعكَ من تُرَّهاتكَ وسَماجتكَ التي آذتْ أسماعنا ![/justify] الجهلُ العريقُ ونفخرُ بمعرفتنا بأسماء الأشهر الميلادية ، ووضعها بدل الأشهر الهجرية ، وهذا –وأيم الله-الجهلُ العريقُ ، وأسمجُ من هذا وأقبحُ ، التهنئةُ بالسنةِ الميلاديةِ الجديدة (هزلتْ وكلاها بدتْ) .[/justify] النَّصيحةُ عندما كنتُ صغيراً ، كنتُ مَشْغوفاً بالأدب ، وكان أخي أبو نبيل يقول لي : أكثرْ من الإطِّلاع على الأدب ، واقرأْ لكبار الشعراء والأدباء (مع أنه يعلم أنَّ قراءتي في اليوم تتجاوزُ عشر ساعات) ، كنتُ أعجبُ من هذا ، وبعدما شَبَبْتُ عَلمْتُ السِّرَ وراء نصيحته ![/justify] الجاهلَةُ المُتحذْلقَةُ إحداهن قالتْ ساخرة : عدنا ألف سنةٍ للخلف ، ولم تَعْلمْ أن الغربَ ما وصلَ إلى ما وصلَ إليه الآن إلا بسببِ تلكَ الكتبِ التي تَصِمُ أصحابها بالتَّخلُّفِ ، وأننا ما زلنا نَدْرُسُ ونَتعلَّمُ من تلك الكتبِ التي أُلِّفَتْ في تلك العصور ![/justify] التَّغْريدةُ والمُعَرَّفات في تويتر ، تقرأُ تغريدةً واحدةً بعشرات المُعَرَّفات –إن لم يكن المئات-يَسْرقُونَها دون تَذْييلها بـــ (منقولة) أو بـــ (ممَّا راقَ لي) ، أو بـــ... [/justify] الإخلادُ للدَّعة أجد فتوراً وعزوفاً عن القراءة والكتابة ، ورغبة شديدةً للإخلاد للدعة والراحة بعد هذه الرحلة المضنية التي قاربت الثلاثين عاماً ! [/justify] عندما تستطيع طفلي العزيز : عندما تستطيع التمييز بين الوتد والسبب ، والإقواء والإيطاء والإكفاء ، وتُميِّزَ بين الحال ، والتمييز ، والصفة ، ولا الناهية ولا النافية ، والتورية والكناية ، واللام الشمسية واللام القمرية ، والضاد والظاء ، في تلك الساعة يحق لك رفع رأسك لا تحريك لسانك ![/justify] عالمُ المنتديات في عالم المنتديات الكمُّ أهمُّ من الكيف ، فالذي ينسخ ويلصق أفضل من الذي يكتب بدم قلبه ، والركاكة خير من الجزالة ، واللحن أعذب من النحو ، و...[/justify] الحداثة المقيتة أيها القومُ : عُودوا لأدبكم الأصيلَ ، ودعُوا عنكم هذه الحداثةَ المَقيتَةَ ، التي لا يُفْقَهُ منها إلا أنها كُتبَتْ بأَحْرُفٍ عربيَّةٍ (أُتْخمْنا من السُّخْف) ![/justify] المنتديات -وأيم الله-لو استقبلتُ من أمري ما استدبرتُ ، ما انضويتُ تحت لواء المنتديات ، فلحى اللهُ يوماً ولجتُ فيه عالم الانترنت ![/justify] العبثُ بلغةِ العربِ لو ظهر أحد العرب الأوائل ، ورأى ما آلتْ إليه اللغةُ من ضَعَةٍ على أيدينا –ونحن نخالُ أنفسنا أفصحَ من نطق بالضاد- لقال : ما لهؤلاء الأعاجم يعبثون بلغة العرب ![/justify] |
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة شكراً لك بانتظار الجديد القادم دمت بكل خير |
رشة عطر : ممتنٌّ لعذب مروركِ .
|
- كلَّما حل بساحنا خطبٌ هرعنا إليها ، ونُرَدِّدُ مُطَأْطئي الرؤوسِ : (النصرُ قادمٌ ، والعزةُ للإسلام والمسلمين) ! للأسف حَقيقةة مُؤلمه يَاصَديقي وأيم الله-لو ظهرَ النابغةُ وقرأ ما نَكْتُبُ ، لرفع رأسه وقال : أضَلَلْتُ سبيلي إلى أرض العرب ؟! هههههه الله يسعدك - قَرأتُ المُحتوى مَره وَإثنَان وَثلاثَه وَفي كُل مَره يزدَادُ إعجَابي بَ قَلمك أيُهَا الكَاتب العَظيم : صَراحتُك في الحَديث رَائعه وَإستدلآلك بَ كتَاب الله وَالسُنه النبويةة لَ أمر عَظيم يَدُل ع ثَقافةة مُميزه من عَبقَري حَرف وَمضه : ثق تَمام الثقةة وَاليَقين بأن أُمة الإسلآم وَالتَوحيد سَ تنتَصر وَلو بَعد حين . تقييمي وَالنُجوم وَكُل التحَايا عَزوز . . . |
مقتطفات حصرية... وتنوع واقعي
لله درك.. ابدعت سلم قلمك... ودام حضورك يعطيك العافية تحياتي.. وكل التقدير |
العزيز غربة : مرورٌ أتفيَّؤه من هجير الشجن والسأم (رضي الله عنكَ ، وأسعدكَ سعادة الدارين ، ورزقك سعادة لا تبرح قلبك مدى العمر) .
|
أهلاً بوضاح : مرورٌ أبهج القلب وآنسه (ممتنٌّ) .
|
.
تسلم ايدك ع الطرح .... :85: |
eyes beirut : ممتنٌّ لعذب مروركِ .
|
صح لسانك والله
ولك 500 م وَ ت تمت الاضافه |
الساعة الآن 12:31 AM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب