شذرات فلسفية
وبالأحرى
هي مقتطفات التي تمس وجدانكم وسكنت بالداخل ولربما ومن الجميل رؤيتها تحلق بالزرقة من جديد حتى نستلهم منكم العبرة أليست الحياة تجربة / \ / \ دخول في أول تجربة ونقول إلى الذين يقولون بأن القطار قد مر ؟ أوليس بعد ! ! إطمئنوا ليس هناك قطار / \ / أعظم أنتصار في أن تغادر هذا العالم وأنت إنسان حر / \ / سوف أحدثكم عن السعادة في دقائق لا شيء ما أقولة غير أنني سعيد ولو أرتم أن أحدثكم عن التعاسة يمكنني أن اتحدث إلى الأبد إلى الأبد الأبد / \ / الحياة هي حياتك سوف تصبح أفضل عندما لا تتحدث عنها كثيرا وبت تفعل لها فعلا مستحقا / \ / وأليست الحياة تجربة ؟ وألسنا نستحق منكم معرفتها ؟ ننتظر تجربة ربما تنتشلون أحدهم ها هنا رغم عدم طلب إنتشالة وما القلق إلا هو مرايا داخل مرايا كالقول كالسؤال متى لهذا الليل أن ينتهي ؟ ! ربما ذاك البرق أنتحر عند بوابة . . . الشمس وإن لم تعد تمطر ! ! الحرائق التي بالعالم لا تعنيك أنت ولوحدك وأحزان الحقول مازالت تدمي السنابل وأنت تتحسس هزائم الروح وتخلق مهرجان للدمع . . . لا وجود للأمنيات بوتد الأرض نظرك إلى السماء الزرقاء من هناك يأتي الفرج . . . وتدون الأصابع المشاعر برغم الرياح البربرية وخرافة المسافة ولن نلون القافية التائهة والمعنى في تراتيل قداس الانتظار . . . نغلق الفراغات سوف أحدثك عن الجنون قليلا حتى أسهل عليك الأمر بالإيماءة هو جنون الوجود وليس بالسجود على صدر العبارة لا تكترث للدلالة كثيرة الإلحاح كالإمضاء كالإشارة حدد إشارة أنطلاقك وعودتك حتى تصل إلى بيت الحكمة . . . ألم أقل لك الجنون فن من الفنون وبيت الحكمة هي السماء وليست الأرض |
تمهل
قليلآ ثم أطلق ذراعيك للريح أفتحها ملء المجاز النابض في صدر الحرف . . . . . لا تزرع الحروف في خاصرة ( الدهشة ) |
وعندما ينسحب منك ظلك بالتدريج
سوف تنسحب منك روحك إلى فضاءات مكتهلة بالرؤى / \ / \ وذاك القابع في قلبك يتسكع في متاهات غير المألوف |
@لدن
شكرا على عطر المرور ولروحك السعادات وبستان زهر الخزامى :85: |
هل لك أن تعيد لي وجهي
؟ ! يا أمتداد الفراغ إلى العدم في ساحة الظروف لا تمطر |
تبا للأنفاس الباردة
كريح شاردة كلمحة عين تحثك على المضي كالقافلة . . . . . نكتب بالصقيع |
وأن كان كل شيء بموعد
كالنوم بموعد كالصحو بموعد أحتال على نفسك قبل أن تحل عليك الكآبة . . . . والمرأة التي نبتت أمامك وتركتك تعوي هي من أختارت مواعيد ظلها وحرها وأنت كالطفولة والطفولة طفولة هل أنت بالوسط ام بالحافة ؟ ؟ ؟ ! ! :ff1 (212): |
هناك في تلك الأقاصي الباردة البعيدة
يستمعون إلى أغاني عليلة تذكرهم بشيئا ما وآخرين يملؤون الأستمارات كما من يملي الأرض بالقبور وينشدون نشيد الموت . . . . عندما تسكن وطن لا يشبهك |
أعلم
أن لغتي أضعف من المعدمين وأمام أبحرة صغيرة وأعلم أن خواصك عصيه وأني أدور حول حلقة ضيقة . . . . . كلما دار أحمر الشفاه على شفتيك |
دائما نكتب سيرة
السؤال والصوت والصدى إيقاع الطريق وفيض من الجهات قدموا أعتذاركم لنجم السهيل |
الساعة الآن 09:16 AM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب