منتديات انفاس الحب - كيف انظف البطن من الغازات الكريهة

يمكن بسهولة تنظيف البطن من الغازات الكريهة عن طريق :
شرب الكثير من الماء.
تجربة شرب الماء بالملح.
إتباع النظام الغذائي الغني بالألياف.
تناول العسل وماء الليمون.
شرب الكثير من العصائر الطبيعية.
تجربة شاي الاعشاب الطبيعية.
مشروب الزنجبيل.
تناول الخضروات الغنية بالنشا.
تناول الاطعمة الغنية بالبروبيوتيك.
تناول زيت السمك.
إتباع الصيام المتقطع.
شرب مشروب النعناع.
يطرد الماء السموم من المعدة، فيحافظ على صحة الجهاز الهضمي من خلال الحفاظ على ترطيب الجسم، إن شرب الماء الفاتر أول شيء بالصباح يساهم في الحصول على قولون نظيف خالي من الغازات، يجب أن يشرب الشخص ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء كل يوم للحفاظ على الطوبة ويوازن الجهاز الهضمي، كما يمكنك أيضًا تناول الكثير من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الماء مثل الخيار والبطيخ والطماطم وما إلى هذا.
يمزع من ملعقتين لثلاث ملاعق صغيرة من ملح الهيمالايا الوردي أو ملح البحر في كوب من الماء الفاتر ويشرب على معدة فارغة وسيؤدي هذا إلى تطهير الطن من الغازات والفضلات في خلال بضع دقائق.
تحافظ الألياف على صحة الجهاز الهضمي وتعمل للحفاظ على صحة القولون، فتحافظ على حركات الامعء بشكل سلس ومنتظم، كما يمكن العثور على نسبة عالية من الألياف في الكثير من الفواكه والخضروات كالتفاح والكمثرى والفراولة والجزر وما إلى هذا من الأطعمة المليئة بالألياف مثل الفاصوليا والعدس والحمص والكينوا والشوفان وغيرهم.
شرب ماء الليمون مع ملعقة كبيرة من العسل كل صباح للحصول على معدة صافية من الغازات.
أن خلطات عصائر الفاكهة والخضروات، بما في هذا التفاح والليمون والصبار تحتوي على العناصر الغذائية الأساسية لجسم الانسان، وتعمل هذه العصائر على تحفيز حركة القولون وتنظيف المعدة من الغازات.
تشتمل الأعشاب مثل الزنجبيل والفلفل الحار على مواد كيميائية نباتية مضادة للميكروبات تقضي على البكتيريا السيئة بالامعاء، الشاي المكون من هذه الأعشاب يساهم في معالجة الغازات والحموضة ولكن قد لا تكون بعض الأعشاب مناسبة لكل، لهذا ، قبل إضافة الاعشاب إلى الشاي يجب التحدث إلى الطبيب أو خبير الرعاية الصحية.
يعد الزنجبيل من أكثر العلاجات المنزلية فعالية لتنظيف المعدة من الغازات الكريهة، فهو غني بمضادات الأكسدة ويحد من التهاب القولون ويحد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، كما يمكن تناول الزنجبيل مباشرة أو خلط عصير الزنجبيل مع الشاي أو الماء الفاتر، فيمكن تناول 4 جرامات من الزنجبيل يوميًا، ومع هذا، فإن الإفراط في تناوله يمكن أن يؤدي لحرقة المعدة، وعدم الشعور بالراحة في البطن ويمكن حدوث الإسهال.
يوجد النشا المقاوم بشكل أساسي في كل من البطاطس والأرز والبقوليات والموز الأخضر والحبوب، ومثل هذه الألياف قد تحافظ على صحة القولون والمعدة وهذا من خلال تعزيز البكتيريا المعوية، كما أنها تحد من خطر الإصابة بسرطان القولون.
البروبيوتيك تقلل من التهاب القولون وتحافظ على دورة القولون من خلال إضافة البكتيريا الجيدة في الامعاء وتلين حركات الأمعاء فمثلاً خل التفاح هو بروبيوتيك يقضي على البكتيريا الضارة وينظف القولون.
زيت السمك يحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية التي تساهم في تنظيف المعدة.
كما أنه مفيد في إزالة السموم من القولون ولكن يجب شرب الكثير من الماء خلال الصيام لكي يساهم في تطهير القولون من الغازات كما يمكن أيضًا تناول الأطعمة الغنية بالألياف خلال ايام الصيام للحصول على نتائج أفضل.
النعناع يحد من التهاب القولون وآلام المعدة، لأن استهلاكه يوميا يساهم في تنظيف المعدة.[1]
اسباب حدوث الغازات الكريهة

مشاكل في هضم الطعام: الأمعاء الدقيقة تحتاج إلى بعض الإنزيمات المهمة لهضم وامتصاص الكربوهيدرات أي السكريات التي في الأطعمة الحلوة والنشوية والألياف، فيسير هذا الطعام غير المهضوم للأمعاء الغليظة، حيث تعمل البكتيريا غير الضارة على تكسير الطعام وتشكيل الهيدروجين وغازات ثاني أكسيد الكربون، ولدى بعض الناس، قد تنتج البكتيريا المعوية غاز الميثان أيضًا، وفي هذه العملية تنتج معظم الغازات التي تمر في انتفاخ البطن.
ابتلاع الهواء ووصوله للجهاز الهضمي: أن بلع الكثير من الهواء والذي يشتمل على الأكسجين والنيتروجين وثاني أكسيد الكربون وبدون أن نلاحظ فأثناء الأكل أو الشرب أو مضغ العلكة أو التدخين يمكن ابتلاع الكثير من الهواء إذا كان كان يركب الشخص طقم أسنان فضفاض، ويقوم معظم الناس بطرد الهواء المبتلع من الفم عن طريق التجشؤ ولكن الامعاء تمتص بعض الهواء جزئيًا، والذي يتم عند إطلاق الريح.[2]
الاختيارات الغذائية السيئة: مثل استهلاك الكثير من الأطعمة المسببة للغازات كالفاصوليا والبطاطس والذرة والبصل والتفاح والمنتجات الغنية بالألياف.
الالتهابات المعوية: مثل الجيارديات وهي تسبب فرط نمو البكتيريا المعوية.
الأدوية: يوجد منها ما يبطئ حركة الأمعاء مثل أدوية القولون العصبي والسكري وتصلب الجلد.
كيفية تنظيف البطن من الفضلات

تناول خل حمض التفاح:
خل التفاح غني بخصائص المضادات الحيوية ومضادات الأكسدة التي تساهم في تطهير والحفاظ على صحة القولون والأمعاء، فيساعد خل التفاح أيضًا الجهاز الهضمي والقولون في طرد كل السموم، مما يسهل الحفاظ على وزن صحي، ومن المعروف أيضًا أن خل التفاح يدعم الجسم على الاحتفاظ ببكتيريا الأمعاء المفيدة، كما تضيف إضافة العسل إلى خل التفاح نكهة وفوائد صحية غنية، يساهم العسل على حماية الجهاز الهضمي من الشطائر الحرة الضارة.
طريقة التحضير:
يملأ كوبًا بـ 4 حتى 8 أونصات من الماء الفاتر وتضاف من 1 حتى 2 ملاعق كبيرة من خل التفاح العضوي.
يضاف من 1 إلى 2 ملاعق كبيرة من العسل.
يشرب هذا الخليط كل صباح للحصول على الفوائد.
الصبار:
الصبار نبات رائع معروف بقدرته على تنظيف القولون، ونظرًا للفوائد الكبيرة من الخصائص النشطة بيولوجيًا ومضادات الأكسدة في الصبار، هناك عدد من تأثيرات إزالة السموم والملين من استهلاك هذا النبات.
طريقة التحضير:
أضف ملعقتين صغيرتين من عصير الليمون إلى كوب ماء بدرجة حرارة الغرفة.
أضف 200 مجم من الصبار واخلط جيدًا – حوالي 8 أونصة ناقص 3 ملاعق كبيرة
برد هذا الخليط لمدة 3 ساعات قبل شربه.
قد يكون تضمين الأطعمة والخلطات المذكورة أعلاه في النظام الغذائي للفرد مفيدًا جدًا في تطهير القولون بشكل طبيعي. لجني أكبر قدر من الفوائد ؛ ومع ذلك ، فمن الضروري الالتزام بالقواعد التالية أثناء عملية التطهير.
الابتعاد عن الكحول أو التبغ.
زيادة تناول الفواكه والخضروات الطازجة.
يجب تضمين الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب ونخالة القمح ودقيق الشوفان والحبوب الكاملة.
بذور الشيا
بذور الشيا وبذور الكتان غنية بالألياف وتعد من أكثر الأطعمة الخارقة والشعبية قد تساهم أحماض أوميغا 3 الدهنية في كلتا البذور في الحد من الالتهاب، وكذلك يمكن أن تساهم في طرد السموم المتراكمة داخل القولون، فيحتوي كل من بذور الشيا والكتان على كمية صحية من الألياف القابلة للذوبان، والتي تقوي الجراثيم المعوية الصحية فتعالج الإمساك وحرقة المعدة واضطرابات الجهاز الهضمي الأخرى.
طريقة التحضير:
يأخذ 3 ملاعق كبيرة من بذور الشيا ويضافوا إلى وعاء أو كوب من الماء.
اشرب المزيج بعد نقع البذور لمدة ساعة.[3]
متى تكون غازات البطن مؤشر خطر

إذا كانت إحدى الاعراض أدناه مرافقة للغارات:
تشنجات شديدة.
الشعور بالانتفاخ الشديد.
الشعور بالمرض.
التقيأ.
الإمساك.
الإسهال.
فقدان الوزن غير الطبيعي.