امي والجنة
🍃ﻛﺎﻧﺖ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻀﺮﺏ ﺇﺑﻨﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ .. ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻮﻣﻴﺎ .. ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻹﺑﻦ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﺃﻭ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻣﻦ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻟﻪ .. 🍃ﻭ ﻻ ﻳﺘﻠﻔﻆ ﺑﺎﻷﻟﻔﺎﻅ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﺃﻭﻳﻬﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ .. 🍃ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ﺃﻳﻀﺎ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ .. 🍃ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻹﺑﻦ شابا .. ﻭ ﻫﻲ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﻀﺮﺑﻪ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ .. 🍃ﻭ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺃﻣﻪ ﻓﺒﻜﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺣﺘﻲ ﺍﺑﺘﻠﺖ ﻟﺤﻴﺘﻪ .. 🍃ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻷﻡ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻨﻪ ﺃﺳﺮﻉ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﻴﻪ ﻭ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺑﻜﻴﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻄﻮﻳﻟﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻳﺔ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻀﺮﺏ .. 🍃ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻠﻚ ﺗﺒﻜﻲ ؟؟ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﻜﻲ : ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺄﻥ ﻗﻮﺓ ﺃﻣﻲ ﻗﺪ ﺿﻌﻔﺖ .. ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻭﺑﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻗﺪ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺃﻥ ﻳﻘﻔﻞ . 🍃ربي اجعل رضا أمي هو أول غاية تهبني أياها في هذه الدنيا اللهم اجعل أمي وكل ام الفردوس الاعلی من الجنة یارب 🍃اللهم من كانت أمه على قيد الحياة بارك لها في عمرها و عافها و ارزقها سعادة الدارين .. 🍃و من كانت أمه مريضة اشفها يا ربي شفاءا لا يغادر سقما 🍃و من كانت أمه متوفية يا ربي اكرم نزلها و وسع مدخلها و ألحقها بالصالحات.. 🍃{اللهم امين يارب العالمین} |
سلمت أناملك على جمال طرحك
الله يعطيك العاافيه لك جنائن الورد وأصدق الود ربي مايحرمنا من روعة ابداعك دام عطائك ياذوق |
موضوع في قمة الروعة
دائما اختياراتك للمواضيع متميزه |
طرح رآقي گ روحـگ
لآعدمنا جمآل ذآئقتگ وبآنتظار جديد آبداعكگ دائمآ ودي لك |
*
جعل الله أيامك فرح ... :ff1 (34): وسعاده أبديه ... :241: كعادتك لك مع الإبداع موعد .. :ff1 (34): لك الود وباقة ورد ... :241: |
اللهم امين ياسلام قصة لكل انسان رضاء الام غايةالامل
بنتظار روائع يراعك الماسي اكيد القادم احلى |
قصه جميله ومشوقه
هنيئا لنا هذا السكب. شكرا لكم على هذا العطاء دمتم للأبداع عنوان بانتظار ما ستجود به أقلامكم دائما تقبلوا مني أعطر التحايا معطرة بالرياحين |
.
تسلم ايدك ع الطرح يعتيك العافية |
سلمت الأنامل المتألقه
على روعة طرحها وانتقائها الجميل شكراً جزيلاً لك وربي يعطيك العافيه مودتي لك |
_
: سَلِمت يمنـاك رآق لي ما خُطّ هنا يَ ألق وافِر تحيّــاتي ! |
الساعة الآن 05:17 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب