|
رد لاستاذ نزف حكايه لم يطويها دفاتر النسيان( اثبات وجود )
دَعِينَا نَستَرحْ قَليِلآ أولآ ( رَضُوخٍ ) مُستفهَمْ
ثُمَ نَمضِي فَِي لَحظَةَ عِنَاقٍ لِليَدِينِ سَوِيَا ( هّيَا ) فَأنتِ إمرأةٍ خُلقَتْ للِعَاطِفَةِ ( القَلبِية ) حَتَّى بَاتَتْ تَتنَاؤبُ عَلَّىَ ( الأمصَّالَ المَستُورَدة ) بِينمَا انَا رُجلآ لا أحَبُ الخُوضَ فِي مَثلَ هَذهِ الأطرُوحَاتِ المَكتئبة جِدآ , وَلُو سَألتِينَنِي الّمِ يَحدَثُ لَكَ هَذَا ( بَلى ) وَلَكِنْ لا أظهَرُ بِمظهَرَ المُهزُومِ وَالجَريح أمَامَ مَنْ سّاقَ الرُوح ( للِتهلُكه ) عَطفَآ عَنْ شَكِيمَةَ المرءُ مِنَا ( رَجُلآ وَأُنثَىَ ) وَمعَ هَذَّا كُلهَ إنَنِي أرىَ أنهزَامُكِ مَرحَلةٍ ثُمَ تنسَاقِينَ إلى أُخرى وَلُو سألتِنَنِي مُجدَدا كِيفَ تَكتَبُ هَذّا وَمَنْ كَلفَكَ بِهِ يَارَجُل سَّاجِيبُكِ فِي لَحظَة ( العَاطِفَة ) أنَنِي حَزينٌ حِينَ أرىَ فَتَاةَ تنسَاقُ خَلفَ حُبٍ ثُمَ تَكتَشِفُ الفَاجِعه أحفظْنَ قَلُوبَكُنَ فَليِسَ هُنَاكَ سِوى خفَافِيشَ الظَّلام @ نِقَاشَ https://i.pinimg.com/750x/4d/2b/a7/4...6807272849.jpg مازلت لا اتقن الكتابة،، وقد لا اتقن الكتابه لأن فحواها ناقص ولا يكتب،، جزء من النص ناقص لا يُقرأ،، أكره التملق دائما،، فأنا أصِف،، فكيف اصف الفحوى وهو غامضٌ غائب،، او ربما وقع من الخيال لا حديث، بل مقتضبات لا تشفي غليل شوقٍ منتظِر،، لا اغفل شيئا ولا انسى، بل حزن غائر يحتضر،، أيحتضر للشفاء، أم للشوق منكسر، هنا يكمن السؤال، فتكون الإجابة لا احتضار دون حياة، ولا شفاء دون حب،، لا اثق الا بسطور الخيال أحصن القلب كل ليلة .... كي اكون كما انا قالها الساهر ... اكون او لا اكون ... ي استاذ الحرف لمن علمني طقوس الحرف نزف .. الحب يهمس في الثنياتِ يداويها كل ليلة،، والشمس تصعد وتسبح بين فجوات السحب، علها تداوى ناظرها المحب إن نَظَرَتهُ،، كقطرات المتر اللتي تبحث عن راشفها ليحيا،، وهناك من يهمس بين الحين والآخر اين هذا وذاك، ويجيبه دائما ذو الثنايا المنكسره، انه هنا بين تجاويفي محبا ملهما حاضر الغائب في خيال الان .. تارة هو سلطان عرشي ... و تارة لا اركع كي التقط شيئ سقط من عيني انه هنا لا يذهب ولن يذهب، انه هنا وفقط هنا.. في الانا المحصن |
الاعجاب والتقييم
وَالختم ونجومي مكاني.. ومتابعتي مستمره لنهاية النقاش ما بين جلالة الحرف وانسكاب عطره.. |
أنَنِي حَزينٌ حِينَ أرىَ فَتَاةَ تنسَاقُ خَلفَ حُبٍ
ثُمَ تَكتَشِفُ الفَاجِعه أحفظْنَ قَلُوبَكُنَ فَليِسَ هُنَاكَ سِوى خفَافِيشَ الظَّلام / راقتني هذه السطور وكأن خفافيش الظلام تمتص دماء الحُب من شرايين تلك الفتاة المخدوعه بسواد مشاعر رماديه كاذبة حتى تستيقظ مفجوعه من كابوس جميل كان يطلق عليه بسخافه العشق نعم أتفق مع نزف بذلك مجرد خفافيش متسلقة على جدار القلب تمتص كل مشاعرنا الجميلة وتمضي دون أكتراث وألتفات حتى سحقاً لتلك القلوب و تارة لا اركع كي التقط شيئ سقط من عيني ليس فقط من العين حتى من النبض والقلب ماتحطم ويهوي بنا إلى قاع الشعور لايعود كما كان مطلقاً . غاليتي حرفك جميل وأعشق قراءتك دوماً لم أرد أن أدخل هنا دون أن أضع ردي البسيط دمتِ بفرح بعيداً عن أوجاع المشاعر محبتي : |
اقتباس:
فهو راقي و انا عيون بيروت لن اكون نقطة في بحرف استاذ الحرف نزف استمر بالمنابعة احساس |
اقتباس:
يقولون العيون ارقى الشعور فما بالك بالنبض و الروح دمع المقل .. ذاك المخزون .. بين أنات الذكرى ..؟ أما آن أوان .. العتق .. ؟ نترجمها بسطور و من وحي الخيال انرتي جميلتي .. :ff1 (37): |
هَواءٌ أنتَ ..أيُها الحب.. في رئتي ونَبضي
وَهلْ لي أنْ أعيشَ بلا هواءِ؟ نعلم ملياً بأن الحب اغتيل في ساحه التلاعب بالمشاعر وندرك بان الحب شد رحاله وقد مضى وهو ينزف جراحه التي لن والم تبرأ لكن صراع العقل والقلب دائما في حروب ومواجهات فينتصر القلب والنبض ونريد ان نعيش الحب وان ندخل في تفاصليه كانت كاذبه او صادقه الأمل ولو كان بعيدا من وراء شباك الحياه خير من ألم نتجرعه من شباك مقفل لاأمل لنا فيه نعاصر الحياه رغم الألم لعل الأمل قادم لامحاله ……. سلمت الأكف عيون بيروت وسلم أحساس نزف فلقد نزف مراره الحب التي لانريد ان نصدق بان العالم مظلم لابد من نور خافت نحيا به تحياتي وتقديري |
............................. فِي عُجَالةٍ مِنْ حَدِيثٍ لِيسَ إلآ ............................. عَلَّىَ رِسْلَّكِ أيُهَاالبِيرُوتِية ( مّهلآ ) تَفَضُلآ فَليسَ حَليَآ بِنَا أنْ نَستَذكِرَ ( التَمَلُق ) فَحَدِيثِي لِيسَ بِهِ تُودَدٍ وَلا لِينٌ فِي أُحرَفه أو ( بَهرجَةٍ مِنْ حَدِيثٍ مُؤسِف ) فَالخِطَابُ لِيِسَ مَحصُورَآ لَكِ وَحدِكْ فَهُوَ يُخَاطِبُ ( الجَمعُ ) فَتِلكَ صِبغَةٍ دَلالِيه يَجِبُ أن أُوجِزَ فِي نَشرِهَا فِبيِنَ اللام القَمرِية واللام الشَمسِيةَ ( قِياسٌ )لا بُدَ أنْ تَعِيهِ وَتدرَكِيه قَبلَ الخُوضَ فِي المسَائِلَ التَفرِيعِية اي ( الأسهَاب ) فَعَلَّىَ رِسْلَّكِ تَأتِي هُوِينَا ( مّهلآ ) فَهِيَ تَظَلُ أسمٌ وَتَفَضُلآ وَبَابٌ مِنْ أبوَابَ الإنْصَاتِ للِمَحَادثَة ( الفَعلُ وَالفَاعِلُ وَالمَفعُول بِهِ ) فَبِينَ القُوسِينِ (أتِيتي بِفَعلٍ ظَاهِرٍ وَهُوَ فَعلٌ مُنَاطٍ بِكْ ) ثُمَ سَنَكمِلُهَا ( بِالفَاعِلُ فَهُوَ أُسمٌ مَرفُوعَآ وَوَاضِحٌ وَجَليَا فَلا يُرَادُ أن يَغِيبَ أكثَرُ مِنْ هَّذَا ) بِينَمَا ( المَفعُولَ بِهِ ) أسمٌ ظَاهِرٍ مَنصُوبٍ عَلَّىَ مَا قِدْ كُتِبْ وَجَرَا عَلِيكْ.... وَهّلمَ جَرأ ...... فَالوَقُوعُ هُنَا لِيِسَ عَمَلٍ مَذمُوم كّلا وَلَكِنْ يَجِبُ أنْ يَكُونَ القَادِمُ بَدِيعَآ وَالتَعَلَمُ مِنْ فَعلِ السَقُوطِ ( التَعَثُر ) فَلُو ( أستَمرأنَا ) بِالحَدِيثَ فَهِيّ جَذرٌ مَتأصِل و ( وَصْلٌ ) أخَر لأيَجِبُ أنْ يَكُونَ نَاقِصَّا ولُو حَدثَ سَهوَآ أو بِقَصدٍ فَلِيِسَ عَلَّىَ الأخَرُونَ مِنْ ( أثِم ) أو حَرَج إلا ( أنَا ) فَذَلِكَ الأمرُ لا يَسبَقُنِي أبدَا وَلُو حَدثَ مِثَلَ هَذَا فَهُوَ يُعَدُ ( إغمَاضَةَ عِينٍ لِيِسَ إلا ) يُسمَحُ بِالتَجَاوُز .... فَفِي لُغتِنَا العَربِيةَ يَضَعُ شَرطُ البَابَ ( أولا ) وَالأستِدرَاكَ المَعنوَنُ لا يأتِي هَكذَا بّل يَأتِي أولَهُ كَأخِره فَبِينَ تِلكَ وَتِلكَ مَسّارٌ يَجِبُ أنْ ( يُتَبع ) كَحُزمَةَ الأقلامَ الَّتِي بِينَ اليَدِينْ حَتمَآ سَيكُونَ بِينَ الأُصبَعِينِ ( قَلَمٌ وَاحِد ) وَجَمُلٍ تَتَدَاعى بِينَ الشَفَتِينِ ... سَتَكُونَ البِدَايَةِ لاحِقَآ مَعَ ( مَازلتُ ) فَهِيَ كَلِمَةُ نَفِي لا جِدَالَ فِيهَا ( فأنْتِ ) هُنَا تَنفِينَ الحَدِيثَ بِينمَا هُوَ عَمَلٌ مَنسُوخٍ بِفَعلٍ صَّادِر ثًمَ يَتبَعَهُ ضَمِيرٌ مُستَتِر فِي أسمٌ مُبنِي عَلَّىَ التَأكِيد وَبِينَ الأثنَتِينِ نَرَى بَعضٍ مِنَ ( الهَوسَ الضَمنِي ) فَالمقصُودَ بِالهَوسَ هُنَا لِيسَ كَمَا يُخِيَلُ لِلمرءُ مِنَا ( فَالهَوسُ بِالكِتَابَة ) يَعدُ مِنَ الأمُورِ الشَّائِعَة مُنذُ القِدَم وَلا مَنَاصَ أنْ نَجعَلَ للِكِتَابَةِ ( إسهَابُ ضَمنِي ) يُتبَعُ لاحَقآ فِي إستِفَاضَةٍ أُخرَى وَأوسَع فَنحنُ مَازِلنَا نَدندِنُ حُولَ ( مَازِلتُ ) لا تَنسِي هَذَّا ( سَنتَطرَقُ إليِهَا كَلِمَةٍ كَلِمه ) ثُمَ بَعدِ ذَلِكَ سَنَلِجُ سَّوِيآ إلىَ ( حكايه لم يطويها دفاتر النسيان ) مِنَ البِدَايَة ( فَلَنْ أبرحَ المَكَانَ حَتَّىَ أقنَعِك قَبلَ الأخَريِنْ ) هِيّ لِكْ :85: |
. . لست أكيدة مما يليق بي فعله هل عليّ أن أعلق , أم أن أكتفي بالمتآبعة بصمت ! لكن أحرفي ترفض الإستكآنة أمآم فصآحة هذا النقآش و عمق مضمونه و أجدني أتفق جزئياً مع كل منهما ك التآلي : أتفق مع نزفــ بأن التعبير عن الإنكسآر إنكسآر أكبر و هزيمة أعظم ولكني أعلم و يقينا أننا خُلقنا بـ طبآئع مختلفة لكل منا أسلوبه الخآص في تخطي المحن هنآك من يلجأ لـ الله و يعتزل كل شيء آخر حتى تبرا روحه و هنآك من يكتب , يُفضفض و هنآك المؤذي و و و .. و بعيداً عن الإيذآء لكل الحق في التعبير و التشآفي بالطريقة التي يرآها منآسبة , نعم قد تنسآق الأنثى و الذكر على حد سوآء فلكل منا عآطفة إن طغت على العقل أعمته سيرته على هوآها و أوردته المهآلك و يبقى تمكين العقل دآئما هو حبل النجآة . . و أتفق مع عيون بيروت أن وصف الشعور نآقص , قآصر و ليس ذلك لأنها لآ تتقن الكتآبة ! على العكس تمآما أؤمن بأن من يُجيد الشعور بصدق يُجيد التعبير عنه لكنه و من فرط عمق شعوره يرى بأن كل وصف أمآمه قآصر فـ يُمجده , يصنع منه عآلماُ و يظل يدور في فلكه حتى وإن أفل بـ رغبته وإن لم يدرك ذلك دون أن يُدرك أنه العآقل و المُتصرف هنا و أن لآ شيء يُغآدرنا مالم نغآدره نحن ! , أقدم مدآخلتي بكل الإحترآم و التقدير و أعتذر على الإطآلة :100: |
الله ع جمآل الموضوع المهيب
عيون بيروت حروفي لاتفي بحقكِ لي عودة لمتابعة النقاش المبهر وتستاهلوا 500م+ت |
تمت الإضافة
التثبيت حق للموضوع |
| الساعة الآن 06:31 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب