تقديرات: دولتان عربيتان ستعلنان التطبيع مع اسرائيل قريبا
كشفت وسائل اعلام اسرائيلية عن الدول العربية المقبلة التي ستقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، بعد الإمارات والبحرين والسودان والمغرب. وبحسب التقرير فإن "هناك اعتقاد يسود لدى صناع القرار في إسرائيل بأن سلطنة عمان هي الدولة القادمة التي ستقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل بعد المغرب". كما رجحت أن "تنضم السعودية إلى ركب السلام حتى قبل تداول السلطة في البيت الأبيض". ونقلت مصادر عن المحافل السياسية الإسرائيلية قولها "إنه وعلى الرغم من استياء الرياض من تسريب اللقاء بين ولي العهد محمد بن سلمان ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل ثلاثة أسابيع في مدينة نيوم بشمال شرق المملكة، فإن السعوديين يرغبون في أن تسبقهم بلدان أخرى إلى التطبيع مع إسرائيل، قبل أن ينضموا هم بأنفسهم لعملية السلام". إلى ذلك، قال مسؤول إسرائيلي رفيع" إنه "تجرى اتصالات مع دول إسلامية أخرى للتطبيع مع إسرائيل، وفي مقدمتها باكستان وإندونيسيا، إلى جانب النيجر ومالي وجيبوتي وموريتانيا وجزر القمر وبروناي وبنغلادش وجمهورية المالديف". |
متابعة مميزة
باقةة شكري |
/ شكراً جزيلاً لك عَ المتابعة الأخبارية يعطيك العافية |
يعطيك العافيه على الطرح
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها تقديري لك |
تسلم ايدك ع الطرح
|
سلمت اياديك ويعطيك العافية ع المُتابعة الاخباريه
بإنتظار المزيد من عبق عطاءك لروحك إكليل الورد https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...4ed1d75ae2.png |
-
يعطيك العافية على نقل الخبر بِ إنتظار المزيد من إبداعك المُميز لكِ آكاليل الورد ~ |
..:241::241:
الشكر والتقدير لموآفآتنا بالأخبآر يعطيك العآفية |
•. سلمت أناملك على الطرح المميّز:241: ويعطيك العافية على المجهود المبذول:ff1 (27): ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك:241: لك تحياتي وفائق شكري:ff1 (27): ولك كل الود:241: |
•. سلمت أناملك على الطرح المميّز:241: ويعطيك العافية على المجهود المبذول:ff1 (27): ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك:241: لك تحياتي وفائق شكري:ff1 (27): ولك كل الود:241: |
الساعة الآن 08:36 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب