لقاء وشيك بين بوتين ولوكاشينكو في مينسك لمناقشة قضايا الأمن
من المتوقع أن يعقد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والبيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو محادثات سوف تشمل ضمن أمور أخرى قضايا الأمن في المنطقة والتدابير المشتركة لمجابهة التحديات المشتركة.
أعلنت عن ذلك الخدمة الصحفية للرئيس البيلاروسي، حيث جاء فيها: "سيصبح قصر الاستقلال في مينسك، 19 ديسمبر الجاري، منصة لمحادثات بيلاروسية روسية على أعلى مستوى، حيث يعقد رئيس الدولة ألكسندر لوكاشينكو لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي سيقوم بزيارة عمل إلى بيلاروس". وبحسب الخدمة الصحفية، فإن "الرئيسين سيعطيان الأولوية للقضايا الأمنية، ويتبادلان وجهات النظر حول الوضع في المنطقة والعالم، ويناقشان الإجراءات المشتركة لمواجهة التحديات الناشئة عن الأوضاع الراهنة". وتابع البيان: "وبشكل عام، وكما هو مخطط له خلال يوم المحادثات، سيناقش الرئيسان كذلك قضايا التعاون التجاري والاقتصادي، ومشروعات التعاون الثنائية، مع التركيز على قضية إحلال الواردات، حيث سيكون التعاون في قطاع الطاقة من القضايا الهامة على جدول المحادثات. |
طرح قمه الروعه في والجمال سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك في أنتظار المزيد من عطائك والمزيد من مواضيعك الرائعة والجميله ودائما في إبداع مستمر |
-
ألف شكر لك عَ المُتابعة يعطيك العافية. |
تسلم الايـآدي على روعه طرحك
الله يعطيك الف عافيه يـآرب بانتظـآر جــديدك القــآدم آحتـرآمي لك |
..:241::241:
الشكر والتقدير لموآفآتنا بالأخبآر يعطيك العآفية |
يسلمو على نقلطœ الاخبار والمتابعة
الله يعطيك العافيه ودي سبق ردي |
•. سلمت أناملك على الطرح المميّز:241: ويعطيك العافية على المجهود المبذول:ff1 (27): ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك:241: لك تحياتي وفائق شكري:ff1 (27): ولك كل الود:241: |
شكرا على
نقل الاخبار بانتظار القادم لروحك السعاده |
-
, مُصَافَحَةٌ عَطَائِيَّة لِلنَّقْلَةِ اَلْإِخْبَارِيَّةِ سَلَّمَتْ وَدَامَ نَبْضُ تَأَلُّقِكَ لَكَ اَلْوِدُّ وَأُعَطِّرُ اَلْأَمَانِيَ . ~ |
شقاء
اسعدني حضورك :241: |
الساعة الآن 08:56 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب