خانتى الأيام
كم خانتى الأيام ... !!! كنت أسير فى طريقى مبتسم فرحان أختال أحلم أملك من السعادة أميال أقود سيارتى أتغنى أبحث عن قلبى أسأل عنة يأتينى الجواب أنة فى أحلى مكان مع أجمل أنسانه . يتحول ألى فراشة أين ؟ فى أروع بستان يختار زهرتة ويمتص رحيقها بأتقان أتركه وأسير بطريقى ولهان حبيبتى كنت أتمنى اللقاء.. تلتقى القلوب... أسبح فى ليل العيون تتقابل الشفتان وأتذوق الرحيق الذى أستشعرة وكأن حلاوته أتذوقها ألآن يتعارك الجسدان.. أرتشف الكثير والكثير والكثير ليصهر كلاً منا شموعة فى الأخر لنروى ذلك البستان.. وننتظر تفتح الزهور ننتظر زهرة جميلة .. شمعدان .. تضىء المكان تنطق بأسمائنا وتتغنى بهم فى أجمل الألحان حبيبتى ربما وصلت الى حد الهذيان كيف الحال بكِ آلأن تحية من قلب دمرتة الأيام |
تسلم الايادي على الانتقاء المميز
كل الشكر لك لاعدمنا جمال اطروحاتك ووودي |
حبيبتى ربما وصلت الى حد الهذيان
كيف الحال بكِ آلأن تحية من قلب دمرتة الأيام طائر مهاجر ... دمرت الأيام قلبه بعد أحلام وردية عاشها مع حبيبته إرتشف عبق الأزهار ... ورحيقها عاش أحلى الليالي بكنفها وبعد ... انتبه أنه يعيش حلما ليته لم يفيق من حلمة الطائر المهاجر ابدعت ... شكرا لك وزيادة ختم الإبداع .. والتقييم وتثبيت الاموضوع في التنبيهات وتستاهل تحياتي |
رائع تسبيحات مفعمة
دمت انيق .. كان المعتق بالقرب |
- *** # آلطآئر آلمهِآجر .. :ff1 (27): إنبَثــــِاق رآقي بـ الآبجديات .. أمُترفَ بآلِحنينَ . . أبدعَعتَ وآلخــــِالقَ .. 500 مَ / تَ [ تِمت الآضِافةَ ] :ff1 (153)::241: |
https://www.a-al7b.com/vb/image.php?...ine=1599075625
ان تعيش داخليًا بمليون أضطراب للمشاعر ان تبحر بقارب العقل لا تعلم متى النهاية .... مؤسف ان نبقى في ذاكره لا نجاة منها //// سطور انيقة تسلم ايدك |
اقتباس:
شكراً لعاطر المرور تحيتى والتقدير |
اقتباس:
سعيد بمرورك الشيق وكلماتك من جميل مثلك تحيتى والموده |
اقتباس:
دامت أشراقتك شكراً لحلو المرور |
اقتباس:
ومرور أنيق بمثابة وسام شرف تحياتى والتقدير |
الساعة الآن 02:05 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب