,






















إليك رسالتِي يـآ :-
صديقي العذب
حبيبي المُدلـل
سُلطان عشقي
سَيد الشعور الرقيق فيني
أميرٌ على قلبي إذ توسد ذِكره
آسِر لـِ روُحي إذ اجتاحت قِصة حُبنا أشلاء الذِكرى
رفيق الخُطوه
عشير الفِكرة
أنيس الغُنوة
خليل الحياةِ
وَ شريك روُحي الفتّانه بك
- اشتقت إليك -

,






















تلك الأذيه التي لفحتني منك جعلتني أُدرك أنك كـ إياك من البشر , مَجبولاً على النقص ...

,





















لم أكُن لولا يَد ( اليقين ) اللتي حَضنتني وَ حصنتني مِن لَظى العَجـز

,



















( 12\11 )
مسـاء الحُبِ إذ عانق الصُبح وَ الإشراق وَ حوى كُل هذا الوجود
فـ غدت ( بهِ ) كُل الأحيـاء مُبتسمه , تَبغلهـا النَشوة

,



















مسـاء أقول فيهِ :
" طالما أن المُدركات الحسية الجديدة مُستمره في الولوج إلى دماغك
فـ سيكون بمقدار جسدك الإستجابه بـِ / طرائق جديده "


- نحن لا نَموت ما دُمنا لم نُقرر ذلك
فـ لكُلٍ قيامِ وَ قُعود
و لكُل مَغرِب مَشرق
وَ لكُلٍ لفحةً ومضة
تُضيئ لنا الدُجى مهما استفحل ظلامهـا .