أظل باسم الثغر رغم الصدماتي

لا أحسس أحدا بمدى ألامي

أرقب نجماً هناك في غيهب السمائي

أنشد بعده عله يرحم أحوالي

أمد يمين كفي في فسحة الفضائي

لتعانقها يسار كفي قبل الأشخاصي

كرهت طعن البشر وقساوة التصرفاتي

وبرود المشاعر مقابل حرص الأحبائي

فكيف يلتقي شمال وجنوب الجهاتي!!

وكيف لعاشق القلم من البوح في دجى الظلماتي

تعبت رسم دوائر متبلدة لا تبالي

تعبت أن لا أكون أنا

حولت بصري إلى لوحة السمائي

لأستمد أملا يبعدني عن مكاني

لم يخب ظني في موطن النجماتي

خرج الحزن وأطلقت من يدي ذاك السّواري

أدخلت يدي في جيبي لأنسى ما جرا لي

وأرسم أرض الحزن في عيني قبل ألإغماضي

قدري أن أحمل عشقك الأوحد في خزانة صدري
وأجوب الأرض هائما وعاريا من كل شئ
إلا من قلب أغرق أنفاسي وسكن وجداني

وآرغب آن آكتب
وآكتب حتى آشعر بكِ بين آورآقي



لمَ حين يمر طيفك
آمامي
آمحو كل نسآء الآرض بذآكرتي.!؟!.
لتصبحي عشقي الوحيد
آخبريني
لمَ وآنا معكِ يخيل
لي آني آرسم للآرض
وآشعر آنها تبتسم لي
فتصبح الطيور
عشقي
والسمآء ملاذي وآنفآسك هوآئي .!.!.

وصلت لهفتي ذروتها لذاك اللقاء .. يا فاتنتي ..
كفاك كبرياء .. تناقض ..
فلا كبريا وهوى يجتمعا ..
أتخجلي من عشقي لك .. ام تخافي العشق سيدتي ؟
فالعشق من شيم النفوس و وحيها ..
يرقى .. يسمو بأفئدة الكرام لأعلى مستوى ..
"
"
عشقتك عشقا راقيا .. يوضع دستورا لأهل الهوى ..
ما ألذ الحب بنكهتك .. تذوب روحي به وتغرق ..
مفتون بإسمك .. رسمك الشهي بكل ماحوى ..
مفاتنك .. نعومتك .. جاذبيتك .


:ff1 (35)::ff1 (35):

مساء الخيرات

:241::241:

تزورني تفاصيلك

تأخذ الغفوة من عيوني

تحملني مرغما إليك مساقا كالسجين إلى زنزانته

:241::241:

عودت قلبي على السهر

في جوف الليل العليل الجلسة طويلة

تهافتت اللحظات ببطء شديد خطوات تهادت في المسيرة

وكأن فجر اللقاء لن يبزغ في هذا الزمان

:241::241:

مسسساء الحب
:ff1 (35):