-
,









اَللَّه عِنْدَمَا أَبْدَعَ فِي خُلُقِهِ وَهَبَهُمْ اَلْجَمَالُ . .
وَانْفَرَدَ فِي قِلَّةٍ . .
حَيْثُ أُودِعَ بِهُمْ مَوْهِبَةَ اَلْإِبْدَاعِ . .
حِرَفَكَ كَالسَّيْفِ اَلنَّائِمِ عَلَى خَدِّ اَلصَّقِيعِ
لَاجِئًا فِي غِمْدِهِ مُنْتَظَرًا إِشَارَةَ نُشُوبِ اَلنَّسَمَةِ فِي حُرَيْرَةٍ
لِيُجَنّ وَيَقْطَع اَلْهَوَاءُ إِلَى قَطْعٍ . . قَطْعٌ . .
لِيُكَوِّن مِنْهَا خَاطِرَتُكِ . .
- فِي كُلِّ حِينِ تُجْعَلِينَا نَصْلُبُ بَيْنُ أَحْرُفِكَ وَكَلِمَاتِكَ وَيَطُولُ بِنَا اَلتَّأَمُّلُ !
. :ff1 (35):
. :ff1 (35):
لُغَةً بَاذِخَةً . . صُوَرٌ بَيَانِيَّةٌ جَمِيلَةٌ . .
مُفْرَدَاتٌ أَنِيقَةٌ , حُرُوفٍ رَشِيقَةٍ . .
قُدْرَةٍ مُدْهِشَةٍ عَلَى اَلتَّعْبِيرِ
تَرَابُط جَمِيلٍ بَيْنَ اَلْفَقَرَاتِ وَالْأَفْكَارِ
- عَاطِفَةً جَيَّاشَةً اِنْسَابَتْ . .
. :ff1 (35):
" صَمْتًا " :
لَطْآلَمَا كَانَتْ اَلْقِرَاءَةُ لَكِ تَأْخُذُ اَلْمُتَلَقِّيَ لِعَالَمٍ جَمِيلٍ
فِيهِ بَرِيقٌ خَاصٌّ وَإِحْسَاسٌ يَنْسَابُ فِي كَوَامِنِ اَلنَّفْسِ
يَبْقَى حِرَفَكَ فِيهِ جَاذِبِيَّةٌ كَمَا أُسْلُوبكَ . .
- يُسْعِدُنِي اَلْقِرَاءَةَ لَكَ دَائِمًا . .
. :ff1 (35):
- عَنَاقِيد اَلْيَاسَمِينِ تُنْثَرُ شَذَآهَآْ لِتَسْتَحِقّ اَلْآتِيَ :
1500 مُشَارَكَةٍ + مَثَلِهَا كَتَقْيِيمٍ + يُوشَمْ بَأجُلَالَة حَرْفٍ + يُرْسِلُ لِلنُّورِ + وَلَكَ هَذِهِ :ff1 (3):
تَمَّتْ اَلْإِضَافَةُ . .
- لَكِ بَاقَاتٌ وَرَدَ وَتَقْدِيرٌ تَلِيقُ . .
~

نام في قلبها
وأسهر عيونها
وأنساها عذابا شقاها
جعلته ملكا لمملكة مشاعرها
ولحاف لجفونها

صمتا
يحاك الحرف نبضا
تسوقه اللهفة شوقا وافتقادا
المكوث بين حروفك سحرا
جورية عاطرة بالود ماطرة
تليق برقتك أخيتي

لأنـِي اُحبّكِ
اَفتقدُكِ دائِمًا
ربّما لِ
أنـِي اُحبّكِ بِ طريقةِ معقّدة
لاَ يفهمها احدْ
اَفتقدُكِ دائِمًا واَبداً
في سرّي وعلانيتي
في سكوني و جنونِي

,
أميرة
حرف عميق و شعور دافئ
ك المزن انتِ
ابدعتِ واسرفتِ في الابداع والامتاع
اسعدّ دوماً وانا اقرأ لك
سلمتِ وسلمَ نبضك