- وَرد.
10-11-2022, 01:20 PM
عادةً ما تواجه مشكلة فقدان الشهيّة عدداً لا بأس به من الحوامل، إلا أنّ علاجها ليس مستحيلاً.
نعدّد في هذا الموضوع 11 وسيلة فعّالة يُمكنها أن تخلّص الحامل من هذه المشكلة المزعجة.
عدم النّهوض من السّرير بسرعة
يُفضّل عدم النّهوض من السّرير مباشرة بعد الاستيقاظ، إنّما الجلوس به لفترةٍ قصيرة حتّى تشعر الحامل بالقدرة وبالنّشاط.
التقليل من القهوة والشاي
لا بدّ من التقليل من تناول القهوة والشاي وكلّ المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين؛ لأنّها أساسيّة
في سدّ الشهيّة. يكون الحلّ باستبدالها بمشروباتٍ أخرى خالية من الكافيين.
شرب الماء
لعلاج فقدان الشهيّة خلال الحمل، يُنصح بشرب 8 إلى 10 أكوابٍ من الماء؛ تجنّباً لحدوث الجفاف مع ضرورة تفادي شرب الماء على معدةٍ فارغة.
الإكثار من تناول الفواكه والخضار
يُمكن للإكثار في تناول جميع أنواع الفواكه والخضار على مراحل
وليس لمرّةٍ واحدة، وخصوصاً الغنيّة بالألياف، أن يحارب فقدان الشهيّة خلال الحمل.
تناول البروتينات باعتدال
قد يعمل تناول البروتينات باعتدال على زيادة الشهيّة لدى الحامل التي تعاني من فقدانها، ومن هذه البروتينات
نذكر الأسماك المفيدة كالتونة والدجاج وكذلك البقوليات.
أخذ الأدوية المضادة للغثيان.
يُمكن اللجوء للطبيب من أجل وصف بعض الأدوية المضادة للغثيان؛ منها فيتامين "ب 6" الذي يقلل الغثيان ويزيد من الشهيّة خلال الحمل.
تجنّب الأطعمة ذات الرائحة القويّة
يُنصح باختيار الأطعمة الغنية بالخضار المتبّلة بالليمون والملح وكذلك الدجاج المشوي أو المسلوق والسّمك المشوي
عوضاً عن الاتجاه إلى الأطعمة ذات الرائحة القويّة كالأنواع الحارة والدهنيّة.
اتّباع شهيّة الحمل
عندما تشعر الحامل فجأة بأنّها لا تطيق تناول طبقٍ كانت تحبّه سابقاً وبأنّه لا يُمكنها حتّى تخيّله
يُنصح بالاستعاضة عن هذا الطبق بآخر يتضمّن فوائد غذائيّة مشابهة.
تناول الطّعام في الهواء الطّلق
من الجيّد محاولة تناول الفطور أو الطّعام عموماً في الهواء الطلق على شرفة المنزل على سبيل المثال.
ممارسة رياضة المشي
لا يُخفى على أحد مدى تأثير رياضة المشي خصوصاً على صحّة الحامل، ولهذه الرياضة قدرة في علاج فقدان الشهيّة الذي عادة ما يواجه الحوامل.
تلبية رغبة النّوم والراحة
غالباً ما تقاوم الحامل رغبتها في النّوم والراحة حتّى تنتهي من الأعمال المنزليّة، ولكنّ هذه الرغبة
ما هي إلا إنذار يُطلقه الجسم ومن الضّروري تلبيته على الفور؛ لأنّ هذا الأمر من شأنه أن يحارب فقدان الشهيّة.
لا شكّ في أنّ مراجعة الطّبيب تبقى ضروريّة وأساسيّة قبل اتّباع أيّ نصيحة.
نعدّد في هذا الموضوع 11 وسيلة فعّالة يُمكنها أن تخلّص الحامل من هذه المشكلة المزعجة.
عدم النّهوض من السّرير بسرعة
يُفضّل عدم النّهوض من السّرير مباشرة بعد الاستيقاظ، إنّما الجلوس به لفترةٍ قصيرة حتّى تشعر الحامل بالقدرة وبالنّشاط.
التقليل من القهوة والشاي
لا بدّ من التقليل من تناول القهوة والشاي وكلّ المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين؛ لأنّها أساسيّة
في سدّ الشهيّة. يكون الحلّ باستبدالها بمشروباتٍ أخرى خالية من الكافيين.
شرب الماء
لعلاج فقدان الشهيّة خلال الحمل، يُنصح بشرب 8 إلى 10 أكوابٍ من الماء؛ تجنّباً لحدوث الجفاف مع ضرورة تفادي شرب الماء على معدةٍ فارغة.
الإكثار من تناول الفواكه والخضار
يُمكن للإكثار في تناول جميع أنواع الفواكه والخضار على مراحل
وليس لمرّةٍ واحدة، وخصوصاً الغنيّة بالألياف، أن يحارب فقدان الشهيّة خلال الحمل.
تناول البروتينات باعتدال
قد يعمل تناول البروتينات باعتدال على زيادة الشهيّة لدى الحامل التي تعاني من فقدانها، ومن هذه البروتينات
نذكر الأسماك المفيدة كالتونة والدجاج وكذلك البقوليات.
أخذ الأدوية المضادة للغثيان.
يُمكن اللجوء للطبيب من أجل وصف بعض الأدوية المضادة للغثيان؛ منها فيتامين "ب 6" الذي يقلل الغثيان ويزيد من الشهيّة خلال الحمل.
تجنّب الأطعمة ذات الرائحة القويّة
يُنصح باختيار الأطعمة الغنية بالخضار المتبّلة بالليمون والملح وكذلك الدجاج المشوي أو المسلوق والسّمك المشوي
عوضاً عن الاتجاه إلى الأطعمة ذات الرائحة القويّة كالأنواع الحارة والدهنيّة.
اتّباع شهيّة الحمل
عندما تشعر الحامل فجأة بأنّها لا تطيق تناول طبقٍ كانت تحبّه سابقاً وبأنّه لا يُمكنها حتّى تخيّله
يُنصح بالاستعاضة عن هذا الطبق بآخر يتضمّن فوائد غذائيّة مشابهة.
تناول الطّعام في الهواء الطّلق
من الجيّد محاولة تناول الفطور أو الطّعام عموماً في الهواء الطلق على شرفة المنزل على سبيل المثال.
ممارسة رياضة المشي
لا يُخفى على أحد مدى تأثير رياضة المشي خصوصاً على صحّة الحامل، ولهذه الرياضة قدرة في علاج فقدان الشهيّة الذي عادة ما يواجه الحوامل.
تلبية رغبة النّوم والراحة
غالباً ما تقاوم الحامل رغبتها في النّوم والراحة حتّى تنتهي من الأعمال المنزليّة، ولكنّ هذه الرغبة
ما هي إلا إنذار يُطلقه الجسم ومن الضّروري تلبيته على الفور؛ لأنّ هذا الأمر من شأنه أن يحارب فقدان الشهيّة.
لا شكّ في أنّ مراجعة الطّبيب تبقى ضروريّة وأساسيّة قبل اتّباع أيّ نصيحة.